المكوّنات : وُرود طبيعيّة تم تعطيرها بطريقة إحترافيّة جدّاً بأجمل الزيوت الطبيعية من بِلاد فارس ، كالزعفران و زهرة الفيريزيا وتوليفة علي آل دريع الخاصة .
يُعَد هذا المُنتج إبتكار ، ونقلة نوعية في عالم الطيب و مجال العطور ، أحد أرقى المنتجات الأنيقة التي تتباهى بوجودها في قاعتك او مجلسك كونها فكرة جديدة ، فضلاً عن رائحتها الزكية جدّاً التي تملئ المكان عبيراً رائعاً يليق بك و بضيوفك .
.
يُستخدم الورد الفارسي المُعطّر في أغراض متعددّة لتغيير رائحة المكان ، كتبخير القاعات ، المجلس ، الصالات ، الغُرف ، المكاتب … الخ .
كما يُستخدم في تبخير الملابس ايضاً بسبب المزيج المُستخدم مع الورد الطبيعي الذي يُساعد على الشعور بالسلام الداخلي و الإنتعاش كذلك .
في “علي آل دريع لنوادر العود و دهن العود” نلتزم بمعايير مُنظّمة العطور العالمية
The International Fragrance Association (IFRA) .
ونقوم بمزج هذه الأدهان مع الورد الطبيعي بحذر شديد و بِنِسب مُعيّنة حِفاظاً على سلامة عُملائنا الأعزّاء ، كما نقوم باختيار الزّيوت العطريّة المُخصّصة للاحتراق و التي تَكون باهظة الثّمن .
الورد الفارسي المعطّر عندما نَتَحدّث عن الحضارة و الأناقة و الجَمال و الجَديد في آنٍ واحد .
لا تكتمل صورة روعة المُنتج دون وجود المزيج الفارسي الذي يجعل لِنَسَمات الورد أناقة مُختلفة ، تُضفي جوّاً وعبيراً مُختلف .
الورد الفارسي المُعطّر يُمتّع حاسّتي الشم و النظر في نفس الوقت ، لِجمال الرائحة و روعة الشّكل ، مُنتج يَجعل للمكان أناقةً أكثر .